حالات
من حالة لاُخرى اتقلب
كالملسوع
فلم اعد ذاك المهرج الصغير الذي يضحك الناس
ولا احد قادر على اضحاكه الا انت
فاين انت؟ عن ذاك المهرج
تارةً اهرول غروباً الى ذلك الشاطيء
علني اجد نفسي هناك
فلا اجد الا كل صدفة لامعة تذكرني بقطرات دمعك
وكل ذرة رمل براقة
تبرق كاسنانك المصفوفة
وكل موجة ينعكس عليها الغروب البرتقالي الذي يشبهك الى حد ما
فلا اجدني هناك ولكن اجدك
تارة ضللتُ الطريق
وهرولتُ الى شاطيء اخر لأجدك ايضا هناك وكلك صدود
فاستمريت بمشيتي المترنحة كانما مخمور
ينتحب بثبور
يترنم كعبا قدميَّ على الرصيف المعبد بطرقات تشابه نبض قلبي
رابعةً اخرج من داري لارتطم بعتبته الصلدة
والتي تتشضى من حزني وتبكي معي
لاخرج من حزني لحزن آخر
واخرى خامسةً اجدك هناك على عتبة باب بيتك ترمقين اقدام المارين
وامر وترمقيني باطراف عينيك
كانك تريدين ان تهربين
وتارةً اقيدُ نفسي وحبي وعشقي
لمعشوقة هي انت
اركني لوهلة وفكري بقلبي
وارتوي عشقي
سيدتي
قلبك الكبير قد وضعته انت في حجر
ولكن الى متى
سابعةً
اجدك كلما مررت من قربك
كما لو انهك الحزن والبكاء
واعياك الوهن
ولاتستطيعي ان تستجمعي قواك التي خارت من الحزن
فهل تعلمين ما يصيبني
يصدع كل عرق في
ويذبل
ايلا الى النهاية
واخرى احس اني من مدمنيه
فما عدت افارقه لحظةً
ولا اجدني اكفكفه من حبي له لانه لك ومنك وعليك
فكيفاكف دمعاً جرى لاجل من احب
وتارة ينهكني كل حرف
اذ لا استطيع ان امرغ حبري على اوراقي من شدة التعب المقيم بين معوجات اضلعي
واخيرا
سامنحك هديةً غنيةً عن التعريف
فهي واقفة في وجه الريح
ومتبرعمه بحبك
كل ربيع وخريف
هاك قلبي
كفنيه بمدامعك
وادفنيه واستودعيه وامنيه حزنك
بنبضي لا بقلمي
كالملسوع
فلم اعد ذاك المهرج الصغير الذي يضحك الناس
ولا احد قادر على اضحاكه الا انت
فاين انت؟ عن ذاك المهرج
تارةً اهرول غروباً الى ذلك الشاطيء
علني اجد نفسي هناك
فلا اجد الا كل صدفة لامعة تذكرني بقطرات دمعك
وكل ذرة رمل براقة
تبرق كاسنانك المصفوفة
وكل موجة ينعكس عليها الغروب البرتقالي الذي يشبهك الى حد ما
فلا اجدني هناك ولكن اجدك
تارة ضللتُ الطريق
وهرولتُ الى شاطيء اخر لأجدك ايضا هناك وكلك صدود
فاستمريت بمشيتي المترنحة كانما مخمور
ينتحب بثبور
يترنم كعبا قدميَّ على الرصيف المعبد بطرقات تشابه نبض قلبي
رابعةً اخرج من داري لارتطم بعتبته الصلدة
والتي تتشضى من حزني وتبكي معي
لاخرج من حزني لحزن آخر
واخرى خامسةً اجدك هناك على عتبة باب بيتك ترمقين اقدام المارين
وامر وترمقيني باطراف عينيك
كانك تريدين ان تهربين
وتارةً اقيدُ نفسي وحبي وعشقي
لمعشوقة هي انت
اركني لوهلة وفكري بقلبي
وارتوي عشقي
سيدتي
قلبك الكبير قد وضعته انت في حجر
ولكن الى متى
سابعةً
اجدك كلما مررت من قربك
كما لو انهك الحزن والبكاء
واعياك الوهن
ولاتستطيعي ان تستجمعي قواك التي خارت من الحزن
فهل تعلمين ما يصيبني
يصدع كل عرق في
ويذبل
ايلا الى النهاية
واخرى احس اني من مدمنيه
فما عدت افارقه لحظةً
ولا اجدني اكفكفه من حبي له لانه لك ومنك وعليك
فكيفاكف دمعاً جرى لاجل من احب
وتارة ينهكني كل حرف
اذ لا استطيع ان امرغ حبري على اوراقي من شدة التعب المقيم بين معوجات اضلعي
واخيرا
سامنحك هديةً غنيةً عن التعريف
فهي واقفة في وجه الريح
ومتبرعمه بحبك
كل ربيع وخريف
هاك قلبي
كفنيه بمدامعك
وادفنيه واستودعيه وامنيه حزنك
بنبضي لا بقلمي
Comments
Post a Comment